عبدالحليم حافظ كان يريد ان يقيم حفلة بالمغرب ولم يجد فرقة مسيقية وذهب
عند محمد الزهيري وطلب منه ان يترك له فرقته المسيقية
وذهب الى المسرح وفى المسرح طلب منهم ان يردوا عليه عندما يبدا الغناء
وبدا يغني
" انا ماشي على بحر الهوى "
وردو عليه
" ستغرق ستغرق ستغرق "